الفصل 27
أفتح عيني لأجد نفسي وحيدًا. حسنًا، هذا يبعث على الارتياح. لم أعد مقيدًا بالسقف، لكنني ما زلت عاريًا. أنا مستلقٍ على ظهري على البلاط البارد. أنظر حول الزنزانة لأجد أن دمي قد غطى الجدران. لو لم أكن في هذا القدر من الألم وعرفت أنه ليس دمي الذي يغطي الجدران، لظننت أن أحدهم يحب الفن الحديث كثيرًا.
أكاد ...
Iniciar Sesión y Continuar Leyendo
Continuar Leyendo en la App
Descubre Historias Infinitas en un Solo Lugar
Viaja a la Felicidad Literaria Sin Anuncios
Escapa a tu Refugio Personal de Lectura
El Placer de Lectura Incomparable te Espera
Capítulos
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
50. الفصل 50
51. الفصل 51
52. الفصل 52
53. الفصل 53
54. الفصل 54
55. الفصل 55
56. الفصل 56
57. الفصل 57
58. الفصل 58
59. الفصل 59
60. الفصل 60
61. الفصل 61
62. الفصل 62
63. الفصل 63
64. الفصل 64
65. الفصل 65
Alejar
Acercar
